الأربعاء، 21 مايو 2014

The Rape of the Lock

Alexander Pope


Summary
Belinda arises to prepare for the day’s social activities after sleeping late. Her guardian sylph, Ariel, warned her in a dream that some disaster will befall her, and promises to protect her to the best of his abilities. Belinda takes little notice of this oracle, however. After an elaborate ritual of dressing and primping, she travels on the Thames River to Hampton Court Palace, an ancient royal residence outside of London, where a group of wealthy young socialites are gathering for a party. Among them is the Baron, who has already made up his mind to steal a lock of Belinda’s hair. He has risen early to perform and elaborate set of prayers and sacrifices to promote success in this enterprise. When the partygoers arrive at the palace, they enjoy a tense game of cards, which Pope describes in mock-heroic terms as a battle. This is followed by a round of coffee. Then the Baron takes up a pair of scissors and manages, on the third try, to cut off the coveted lock of Belinda’s hair. Belinda is furious. Umbriel, a mischievous gnome, journeys down to the Cave of Spleen to procure a sack of sighs and a flask of tears which he then bestows on the heroine to fan the flames of her ire. Clarissa, who had aided the Baron in his crime, now urges Belinda to give up her anger in favor of good humor and good sense, moral qualities which will outlast her vanities. But Clarissa’s moralizing falls on deaf ears, and Belinda initiates a scuffle between the ladies and the gentlemen, in which she attempts to recover the severed curl. The lock is lost in the confusion of this mock battle, however; the poet consoles the bereft Belinda with the suggestion that it has been taken up into the heavens and immortalized as a constellation.


I FEED a flame within, which so torments me
feed=to feel
ومعناها هنا ان المتحدث يهتم بهذا الشخص
torments is the opposite of feed =hurt

That it both pains my heart, and yet contents me:
بالرغم من أنه متعرض للألم إلا ان هذه الالام تجعل المتحدث يستمر
'Tis such a pleasing smart, and I so love it,
ومازال يحبها كما هي <تقريبا بالرغم من الالآم اللي يسببها هذا الحب
That I had rather die than once remove it.
*بالرغم من الذي خلفه الحب تستمر حياته بالمشاعر ذاتها
Yet
he, for whom I grieve, shall never know it;
grieve تعبر عن الحزن الشديد لأن المحبوبه لا تعرف بعمق حب المتكلم لها لكن لازم المتكلم مايبينش مشاعره
My tongue does not betray, nor my eyes show it.
هنا قالت انه كيف هذا الشخص يعرف أن الطرف الثاني يحبه؟
فلا لسان المتحدث ولا عيونه بينت هذا الحب
Not a sigh, nor a tear, my pain discloses,
لا تنهيده ولادمعة تكشف عن الااللام
But they fall silently, like dew on roses.
ولكنها تسقط بصمت مثل الندي علي الورود
Thus, to prevent my Love from being cruel,
My heart 's the sacrifice, as 'tis the fuel;
And while I suffer this to give him quiet,
لأنه حب من طرف واحد فشكل معاناة
My faith rewards my love, though he deny it.
مؤمن بأن حبه قوي بالرغم أن الحبيب لن يقبله
^ في هذا الكواترين والاخير يتضح الحب العميق وسبب كونه في صمت

On his eyes will I gaze, and there delight me;
مجرد نظر المتحدث لعين الحبيب يسعده
While I conceal my love no frown can fright me.
frown=illigal
there is something wrong with their love

To be more happy I dare not aspire,
Nor can I fall more low, mounting no higher.
لا يستطيع الشاعر ان يجعل مشاعره قويه او ضعيفه بل يبقيها في مستوي واحد

الاثنين، 19 مايو 2014

1984
عن الرواية:

صدرت رواية “1984″ في عام 1948, وهي رواية سياسية دسيوتوبية, ومصطلح “يوتوبيا” يعني “العالم المثالي”, أو بالأخص “الحضارة المثالية” وخصوصاً في الجانب السياسي والاجتماعي منها, ومصطلح “دسيوتوبيا” يشير للفكرة المعاكسة من ذلك؛ والتي تعني المجتمع القائم على القمع والاستبداد.

الرواية عبارة عن تصور وتحذير لمستقبل من الوارد جداً حدوثه, وتاريخ نشر الرواية هو في غاية الأهمية؛ فعنوان الرواية بالنسبة لتاريخ نشرها يلمّح بأن السيناريو المستقبلي المخيف المذكور فيها قد لا يكون بعيداً, بل إن العديد من المفكرين يظنون أنه قد تحقق جزء كبير منه, والعقبة التي تحول دون تحققه كلياً هي مجرد عقبة تكنولوجية؛ وبشيء من التطور العلمي والتكنولوجي قد يصبح عالمنا – إن لم يكن كذلك الآن – مثل عالم “1984″.

تبدأ الرواية بالطبع في عام 1984 حيث العالم منقسم لثلاث دول: الدولة الأولى هي “أوشيانيا” (تمت ترجمتها لـ “أوقيانيا”), وهي عبارة عن الأمريكيتين واستراليا والجزر البريطانية. والدولة الثانية هي “أوراسيا”, وأراضيها هي روسيا والباقي من أوروبا. والدولة الثالثة هي “إيستاسيا” وتتكون من الصين واليابان وكوريا وشمال الهند. أما بالنسبة للشرق الأوسط, وجنوب الهند, وأفريقيا, فهي عبارة عن ساحات حرب ومناطق متنازع عليها من قبل هذه الدول الثلاث.

أحداث الرواية تدور في دولة أوشيانيا حيث الأيدلوجية هناك هي الاشتراكية الإنجليزية أو ما يسميه الحزب الداخلي بـ (الإنجسوك), وحيث المجتمع هناك مقسم لثلاث طبقات: طبقة “الحزب الداخلي” ونسبتها اثنان بالمئة من السكان, وطبقة “الحزب الخارجي” ونسبتها ثلاثة عشرة بالمئة منهم, وأخيراً توجد طبقة “العامة”, وفوق هذه الطبقات كلها يوجد الحاكم المسيطر المستبد “الأخ الأكبر”؛ هذه الشخصية التي أصبحت من أكثر الشخصيات الروائية شهرة, بل إنها أصبحت رمزاً لأي عملية استبداد أو تجسس أو قمع. وبالمناسبة, سبب تسمية البرنامج التلفزيوني الشهير “الأخ الأكبر” بهذا الاسم هو عملية المراقبة الدائمة على المشاركين فيه.

في هذه الرواية يثبت جورج أورويل أنه ليس أديباً فذاً فقط, بل يثبت أنه مفكر سياسي حاذق, فهو لم يكتفي بتحليل الفكر الاستبدادي وتحليل طريقة عمله, بل تجاوز ذلك ليتنبأ لنا بنبؤة مستقبلية متكاملة مذهلة لما سوف يؤول إليه هذا الفكر إن استمر حاله على ما هو عليه. هذا النوع من الفكر يستخدم ما يحلو لي تسميته (الداروينية الاستبدادية)؛ فهو بمرور الوقت يتخلص من نقاط ضعفه التي تطيح به عادة, وأيضاً بمرور الوقت يعزّز أوجه قوته كي يكسب أعضاء جديدة يسيطر بها على العامة وعلى الثورات والانقلابات المحتملة؛ فأفكار الأخ الأكبر في هذه الرواية تختلف تماماً عن الأفكار الاستبدادية التقليدية, فهو يتعامل مع الشعارات والهتافات والتسميات بطريقة مختلفة, ويتعامل مع الثوار والمنشقين بطريقة مختلفة, ويتعامل مع طبقات المجتمع والحروب والثروات والتقنية بطريقة مختلفة, بل أنه يفهم فكرة “السلطة” وغايتها وتطبيقها بشكل مختلف, يتعامل الأخ الأكبر مع هذه الأفكار ويفهمها بطريقة جديدة متطورة تضمن له أن يكون نظامه السياسي غير قابل للهزيمة؛ ويبدو لي أننا بقليل من التعديلات نستطيع تحويل الرواية لكتاب من نوع (الطغيان للمبتدئين).

في أوشيانيا يستبد الحزب الداخلي بقيادة الأخ الأكبر استبداداً مذهلاً وجباراً على باقي الطبقات؛ فهو يزرع شاشات الرصد في كل مكان؛ وهذه الشاشات مهمتها مراقبة الشعب ونشر الأخبار الملفقة وإصدار الأوامر للأفراد, ويزرع الحزب الميكروفونات في كل مكان لرصد كل همسة من الشعب, بل ويتجاوز الحزب ذلك ويعمد لتحطيم العلاقات الأسرية لإفناء كل ولاء ليس موجه له, ويعمد أيضا لإذلال العملية الجنسية بجعلها مجرد وسيلة لخدمته وبتجريدها من أي رغبة أو وله أو عاطفة كؤاد لأي احتمال لنشوء ولاء لغير الأخ الأكبر. ثم يتفوق الحزب في استبداده على نفسه ليصل لمرحلة الاستبداد العقلي فيسيطر على اللغة, ويدمر, ويعيد تركيب كلماتها, بل ويصنع لغة جديدة, ويمنع الاتصال بالحضارات الأخرى, ويحرّف التاريخ, ويلفّق الماضي, ويقلب الحقائق, حتى تتوه العقول فلا تجد إلا الحزب كحقيقة ثابتة تستطيع أن تؤمن بها.

في المشهد الافتتاحي للرواية نرى المواطن “ونستون سميث”, والذي يعمل في وزارة الحقيقة (وزارة الإعلام) والتي, بشكل ساخر, مناطه بتزييف الحقائق, نرى هذا المواطن وهو يدخل غرفته وقد أصابه الإحباط من دكتاتورية الحزب, ومن أسلوب الحياة الذي يفرضه. يفتح حينها دفتر كان قد اشتراه بشكل غير شرعي ليبدأ في تدوين أفكاره؛ وهو مدرك أنه ابتداء من هذه اللحظة قد صار في عداد الموتى, فمجرد عملية التفكير يعتبرها الحزب جريمة تستحق الموت ويسميها “جريمة الفكر”, يكتب ونستون في دفتره أنه يكره الأخ الأكبر, ثم يبدأ التفكير بـ “أوبراين”, وهو أحد أعضاء الحزب الداخلي الذي شعر ونستون أن ولاءه للحزب ليس تاماً, فقد شك ونستون أن أوبراين ينتمي لأخوية شديدة السرية والغموض تعمل ضد الحزب, ثم يفكر بعد ذلك في “غولدشتاين” عدو الحزب الأول, والذي كان أحد أهم أعضائة ولكنه تأمر عليه وحكم عليه بالموت ولكنه استطاع الهرب وأصبح يشكل قلقاً كبيراً للحزب.

انتهى ونستون؛ هذه الأفكار المجردة تعني مؤت زؤام مؤكد, لذا لم يعد لديه شيء يخسره, فالمرء في كل الحالات لن يُقتل إلا مرة واحدة ..

ومن هنا تبدأ الرواية؛ ويبدأ استعراض القمع والتسلط والطغيان والدكتاتورية والاستبداد, ويبدأ استعراض الريبة والقلق والاضطراب والجزع, الحزب في كل مكان, الحزب في كل فرد, أو كما يقول ونستون: لم يعد هناك مكان آمن سوى سنتيمترات معدودة في الجمجمة.

رواية “1984″ كان لها تأثير كبير على روايات عديدة؛ فقد أثرت في رواية “فهرنهايت 451″ لـ “راي برادبوري”, و”الرجل الراكض” لـ “ستيفن كنج”, و “البرتقالة الميكانيكية” لـ “أرثر بيرجس”, ومن جهة أخرى كان لرواية “نحن” للأديب الروسي” يفنجي زامياتين” ورواية “عالم جديد شجاع” لـ “ألدوس هكسلي” تأثيراً كبيراً على جورج أورويل أثناء كتابته لهذه الرواية.

أيضاً كان لهذه الرواية تأثير كبير على اللغة الإنجليزية؛ فقد شاع استخدام العديد من المفردات التي ابتكرت في هذه الرواية مثل: (الأخ الأكبر - Big Brother), (الغرفة 101 - Room 101), (شرطة الفكر - Thought police), ( التفكير المزدوج- Doublethink), ( اللغة الجديدة – Newspeak), بل لقد درج استخدم مصطلح (أورويلي – Orwellian) كطريقة لوصف الحالات, أو المشاهد, أو الأفكار, أو طرق التحدث التي تشبه ما جاء في أعمال أورويل عموماً وهذه الرواية خصوصاً.

العنوان الأصلي لهذه الرواية كان “أخر رجل في أوروبا” ولكن الناشر اقترح على أورويل تغييره, وبالرغم من المحاولات العديدة لتفسير سبب اختيار أورويل لعام “1984″ بالضبط كي يكون عنواناً للرواية, إلا أنها كلها غير مؤكدة, والاقتناع السائد الذي يُذكر غالباً بهذا الخصوص أن عنوان الرواية هو عكس لأخر رقمين من سنة 1948, وهي السنة التي أتم فيها أورويل كتابة الرواية والتي استغرقت كتابتها ثلاث سنوات بداية من 1945, ونشرت في عام 1949.

ترجمت هذه الرواية لـ 62 لغة, وبمناسبة الحديث عن الترجمات فإني أقدم جزيل الشكر للأستاذ “أنور الشامي” لترجمته الرائعة لهذه الرواية.

جدير بالذكر أن مجلة “التايم” اختارت هذه الرواية كواحدة من أفضل 100 رواية كتبت بالإنجليزية من عام 1923 وحتى عام 2005, هذا بالرغم من أنها منعت في الكثير من الدول والكثير من المكتبات حين صدورها باعتبارها رواية خطره سياسياً.

مما لاشك فيه أن جورج أورويل استوحى الكثير من سمات “الأخ الأكبر” من القائد الثاني للاتحاد السوفيتي “جوزيف ستالين”, واستوحي الكثير من سمات مجتمع “أوشيانيا” من مجتمع “الاتحاد السوفيتي” حينذاك, حتى شخصية المنشق “إيمانويل غولدشتاين” مستوحاة من المثقف الثوري الماركسي “ليون تروتسكي” الذي طرد من الحزب الشيوعي وأبعد عن الاتحاد السوفيتي.

اسم “جورج أورويل” الحقيقي هو “أريك أرثر بلير”, ولد في عام 1903 في الهند لأن والده كان يعمل هناك, بقي أورويل هناك حتى عاد – “ذهب” إذا تحرينا الدقة - مع أمه في سن الثامنة عشرة لبريطانيا, وبالرغم من أنه أتم تعليمه العام, وكان أداءه في الامتحانات جيداً, إلا انه لم يرغب بمواصلة تعليمه الجامعي, وفضل أن يذهب للعمل في الشرطة الاستعمارية في الهند, وهو العمل الذي تركه بعد خمس سنوات وعاد لأوروبا, كان مقته للاستعمار البريطاني الذي يعمل له وعشقه للكتابة هما سببا تركه لهذا العمل, وقد قرر عندما عاد لأوروبا أن يعيش حياة الفقراء, وقضى عاماً كاملاً يعيش معهم ويراقبهم, ليكتب بعد ذلك تقريره (متشرداً في لندن وباريس), ومن هنا نفهم سبب تغييره لأسمه؛ فهو يريد التخلص من شخصية الرجل الاستعماري الذي كانه ليصبح جورج أورويل اللاطبقي (أورويل: اسم نهر في الهند قرب المنطقة التي ولد فيها), وفي عام 1936 توجه أورويل لأسبانيا التي كانت تشهد حرباً أهليه كي يعمل كمراسل صحفي فيها, لكنه التحق بالمليشيات المحاربة للفاشية وأصبح يقاتل من أجل الاشتراكية, وتعرض أثناء ذلك لجرح خطير في عنقه, وقد دون خبراته هذه في كتاب (الحنين إلى كاتالونيا), وأثناء الحرب العالمية الثانية عمل كمراسل لمحطة (بي بي سي), وأثناء الحرب أيضاً كتب روايته الرائعة الشهيرة (مزرعة الحيوانات), وفي أخر سنيه كتب روايته “1984″ وتوفي بعد نشرها بأقل من عام في 1950.

تم تحويل الرواية لفيلم سينمائي, وقد كان توقيت عرض الفيلم مثير جداً؛ فقد صدر الفيلم في عام 1984, وفي ذلك العام أيضاً أصدرت شركة “Apple” جهازها “ماكنتوش” وروّجت له بإعلان شهير جداً مستوحى من رواية 1984, تظهر فيه شركة IBM”” كأنها “الأخ الأكبر” وهو يتحدث للشعب من على إحدى الشاشات الكبيرة, وتظهر شركة “Apple” كأنها فتاة تجري حاملة مطرقة, والجنود يطاردونها, ثم تحطم الفتاة الشاشة, بعد ذلك يظهر شعار الإعلان, وقد كان: شركة أبل سوف تقدم لكم ماكنتوش وسوف تعرفون لماذا 1984 لن يشبه “1984″.

characteristics of romantic poetry


الخميس، 15 مايو 2014

To The Cuckoo

To The Cuckoo

The Poem:

O blithe newcomer! I have heard,
I hear thee and rejoice:
O Cuckoo! shall I call thee bird,
Or but a wandering Voice?

While I am lying on the grass
I hear thy restless shout;
From hill to hill it seems to pass,
About. and all about!

To me, no Babbler with a tale
Of sunshine and of flowers,
Thou tellest, Cuckoo! in the vale
Of visionary hours.

Thrice welcome, darling of the Spring!
Even yet thou art to me
No bird, but an invisible thing,
A voice, a mystery;

The same whom in my schoolboy days
I listened to; that Cry
Which made me look a thousand ways
In bush, and tree, and sky.

To seek thee did I often rove
Through woods and on the green;
And thou wert still a hope, a love;
Still longed for, never seen!

And I can listen to thee yet;
Can lie upon the plain
And listen, till I do beget
That golden time again.

O blessed bird! the earth we pace
Again appears to be
An unsubstantial, faery place,
That is fit home for Thee!


Summary:

The Poem “To the Cuckoo”, written by William Wordsworth is a poem that is addressed to a Cuckoo bird. Wordsworth is lying on the grass, immersing himself in nature when he hears the sound of a Cuckoo bird crying. The Cuckoo birds cry strikes emotions in him that he has not visited since his childhood. He takes the birds cry to have a story behind it and true significance rather than disregarding the cry as most others would in this case. The cry makes Wordsworth recollect his childhood days when he first heard the bird. Its "wandering voice" leads him through the woods and valleys trying to find its origin, but he never finds the bird. The poem then brings us back to present day where Wordsworth can appreciate how the bird affects his memory. The poem ends with Wordsworth commenting that the bird is blessed and deserves to be in a mythical earth, where it resides.




Summary 2:


This poem has been written in admiration and glorification of the cuckoo. The cuckoo becomes a symbol of beauty, innocence and childhood for the poet. The poet hears the cuckoo singing in a garden. Her song reminds him of the golden days of his childhood. The poet calls the cuckoo a happy stranger. He bears and enjoys her song; bit is unable to see her. The cuckoo is more like a wandering voice than a bird to him.

The cuckoo's double-cry seems to travel rapidly from hill to hill. Sometimes, it seems very near and some times very far away. The poet calls on the cuckoo but this is vain as he cannot trace her out. The poem presents a beautiful contrast between the poet and the cuckoo. The poet lives in the past. The cuckoo lives in the present.



Analysis


Stanza 1
O blithe newcomer! I have heard,
-Wordsworth is addressing the bird all throughout the poem, it is dedicated to the Cuckoo bird.
-Blithe: Casual or carefree. Saying “Oh blithe newcomer”, Wordsworth is giving the bird the label of being merry and not being subject to the restriction of industrial life.
-“I have heard” means he knows the bird (birds cry)
I hear thee and rejoice:
-He is happy when he hears this bird
O Cuckoo! shall I call thee bird,
Or but a wandering Voice?
-He wonders if he should label it as just a bird, or is it a creature bigger than the realms of his comprehension?
-“Wandering voice” gives the bird the “ability” to be free and again not subject to regular human lifestyle restriction

Stanza 2
While I am lying on the grass
I hear thy restless shout;
-The poem then states it is present time when Wordsworth hears the birds constant cry (check above for a striped cuckoos call)
From hill to hill it seems to pass,
About, and all about!
-It seems to Wordsworth that the birds cry is echoing all around the hills he is in, the cuckoo’s call is passing around the area, submerging him into its song.

Stanza 3
To me, no Babbler with a tale
Of sunshine and of flowers,
-These two lines indicate that this bird’s cry has so much more attached to it than one would perceive. “no Babbler” indicates the bird is not meaningless and does not just “babble”.
-“with a tale of sunshine and of flowers” again portrays that the bird is not a meaningless creature with a story about flowers and sunshine, as most cuckoo’s songs would be.
Thou tellest, Cuckoo! in the vale
Of visionary hours.
-This cuckoo tells a story of “visionary hours” or times from the past. The cuckoo’s song has an attachment to Wordsworth’s past.

Stanza 4
Thrice welcome, darling of the Spring!
-Wordsworth is happy to welcome the bird and its story. The “thrice” is an emphasis on his eagerness to receive the birds call.
Even yet thou art to me
No bird, but an invisible thing,
A voice, a mystery;
-These lines say that Wordsworth has actually never seen the bird and that it is a mysterious voice. The bird has been hidden to him over the years, yet it can still strike emotions in him.

Stanza 5
The same whom in my schoolboy days
-The cry is the same he heard as a child. The poem now enters into the past
I listened to; that Cry
Which made me look a thousand ways
In bush, and tree, and sky.
-As a child he heard the birds cry. Yet again the birds cry was able to submerge him in its echo, he becomes captured in its melody and fascinated in finding the bird.

Stanza 6
To seek thee did I often rove
-The bird inspired him to seek it out. He did “often” rove looking for it, signifying that he had a deep attachment to this bird’s cry and that it was more than just a beautiful sound.
Through woods and on the green;
-Searching far and wide. Dedicated to finding it.
And thou wert still a hope, a love;
-He truly wants to find this bird. He still hopes to.
Still longed for, never seen!
-“a love, Still longed for, never seen!” Wordsworth reveals his love for this bird. He now tells us that he did indeed love the bird and was for this reason he searched for it. He never found the the bird but still yearns to.

Stanza 7
And I can listen to thee yet;
-Poem enters present time again.
Can lie upon the plain
And listen, till I do beget
- Beget: Produce
That golden time again.
-The whole stanza only makes sense when analyzed together. He explains that now, he can hear the cuckoo birds cry while laying out in a field, and is able to produce the memories of what he considers his “golden time”. As a true romantic his years as a child are considered to be the best of his life (golden), and this Cuckoo bird is able to draw that emotion from him.

Stanza 8
O blessed bird! the earth we pace
-“O blessed bird!” indicates again how the entire poem is addressed to the Cuckoo but also his love. He loves the bird and indicates that it bestow’s joy and happiness to him.
Again appears to be
-“Again”: he has visited this notion before
An unsubstantial, faery place,
-This is the line that we have found most difficult to annotate and translate into modern English. “unsubstantial” can take on the meanings of “immaterial”, “flimsy” or “not true”, and our best guess is that the word “faery” can take on the meaning of a closely spelt word, “fairy”. We deduct that seeing as modern scholars have published versions of the poem with the word “fairy” in the place of “faery”. Therefore we feel that Wordsworth is trying to say that the earth that both of them share is not strong or concrete (in the figurative sense) and that it is actually a mystical place because it can hold such immense natural beauty at the same time as holding such distained industrial evil.
That is fit home for Thee
-Wordsworth ends the poem by indicating that a home of such great versatility, being able to house two such opposing phenomenon, is a suitable home for such a beautiful and beloved creature.




Themes


There are several themes evident throughout "To The Cuckoo" Some of these are also seen in Wordsworth's other poems.


Nature

Wordworths' opinion on nature is a central theme in "To the Cuckoo" as he sits taking in his surroundings listening to the song of the bird. Nature is a primary idea in many of Wordsworths' works and illustrates his belief in romanticism and the deeper importance of being immersed in nature in response to the industrial revolution and the growing cities around him.


Childhood and Memories

As Wordsworth sits listening to and looking for the Cuckoo he cannot see, he finds himself revisiting his childhood memories and school boy days as he often heard the song of the Cuckoo yet he could never find it.The characterisation of the bird allows Wordsworth to merge his past recollections with the present.This theme illustrates the greater significance of the poem; this poem is wordsworths’s way of expressing how the memory is a key factor in preserving the delights and pleasures of being in touch with a divine being through nature.

The Cuckoo birds cry is not only significant because he believes the cuckoo itself is an extraordinary creature and represents a higher being, but because the Cuckoo’s cry is a trigger for him. Wordsworth is able to access memories from decades before hand of “the golden time” in his childhood via the message the cuckoo brings. Wordsworth is not only trying to convey the idea that the cuckoo bird is an outstanding creature and that its cry signifies a memory trigger, but he wants the reader to understand that true romantic notions in a childhood truly leave those that believe in preserving the innocence of childhood, and that no matter how many years pass, the true romanticism will always live on in believers. Although children are best in touch with the Divine and do not have to be subject to the industrial age, adults such as Wordsworth that keep believing, will help preserve the romantic way.




An important part of both the idea of nature and wordsworth's childhood is that he has never come across the Cuckoo he has solely heard its voice no matter how he has tried in search of it.